
من السوريين... من أجل سوريا
مبادرون ليست مجرد منظمة، بل هي حركة.
حركة سورية عابرة للحدود، تجمع بين الداخل والشتات، بين الأمل والتحدي، بين الإنسان والإنسان.
مُشهرة كمؤسسة مدنية بالقرار رقم 2268 عام 2025 لدى وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل.

مبادرون ليست مجرد منظمة، بل هي حركة.
حركة سورية عابرة للحدود، تجمع بين الداخل والشتات، بين الأمل والتحدي، بين الإنسان والإنسان.
مُشهرة كمؤسسة مدنية بالقرار رقم 2268 عام 2025 لدى وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل.
تعمل مبادرون في إطار رؤية واضحة وهي: "بناء الثقة والتفاهم لدعم التعايش السلمي واستدامته".
رؤيتنا
مبادرون هي منظمة مدنية رائدة تأسست في عام 2009 على يد عبير حاج إبراهيم وغادة الرفاعي، التي تعمل ضمن رؤيا “بناء الثقة والتفاهم لدعم وتعزيز التعايش السلمي المستدام”.
مهمتنا هي تعزيز ثقافة بناء السلام القائم على القيم والتشاركية للسوريين وللأشخاص الذين يعيشون في المناطق المتأثرة بالصراع. كمنظمة تقودها النساء، نحن في طليعة جهود بناء السلام، معتمدين على القيم والمبادئ الإنسانية. نكرس جهودنا لإعادة نسج النسيج الاجتماعي الذي تمزق نتيجة سنوات الحرب. ومنذ تأسيسنا في 2009، عملنا كمنارة للأمل والمصالحة والشفاء الجماعي، راسخين في إيماننا بأن السلام الحقيقي يبدأ من الناس ويكون من أجلهم.
اليوم، ومع دخول سوريا مرحلة جديدة حاسمة، تجددت رؤيتنا وحددت مهمتنا: الإسهام الفاعل في بناء السلام الوطني من خلال المصالحة المجتمعية، والحوار الشامل، وسرد القصص الجريئة والصادقة.
نؤمن أن المصالحة ليست مجرد ملف سياسي، بل هي تجربة مجتمعية عميقة، يجب أن تُعاش جماعيًا ويتم رعايتها من خلال التواصل الإنساني المعنوي. ولهذا السبب، نعمل من خلال مساحات آمنة للحوار الجريء، والتيسير الحسّاس للصدمات، والتعليم المدني، والممارسات الإعلامية الأخلاقية.
استراتيجيتنا
استراتيجيتنا لعام 2024-2027 مبنية على أربعة ركائز أساسية: مبادرون هي ثمرة معرفة متنوعة تم جمعها منذ عام 2009. تشارك مبادرون هذه المعرفة من خلال الاستشارات وبرامج التدريب التي تلبي احتياجات بناء القدرات على عدة مستويات. بما في ذلك البرامج التي تدعم الأطفال والمراهقين، والبرامج التي تدعم الشباب والقادة الفرديين، والبرامج التي تدعم المبادِرين وقادة المشاريع الاجتماعية. تقدم مبادرون خدماتها التدريبية والاستشارية للعديد من الجهات:
بينما يحتفل السوريون في كل مكان بروح الحرية والصمود، نقف في مؤسسة مبادرون جنبًا إلى جنب مع كل من يحلم بسوريا موحدة، عادلة، وسلام دائم عبر عملنا على:
ورش عمل، دراسات، ومؤتمرات تعزز تبادل المعرفة، والحوار، والتعاون بين أصحاب المصلحة المتعددين.
بناءً على مبادرات بحثية وتطوير المهارات الإدارية التي تعزز القيادة المحلية ومرونة المؤسسات.
برامج شاملة لبناء القدرات والتدريب المتخصص المصمم خصيصاً لبناء السلام، وتيسير الحوار، والمشاركة المدنية.
تم ترخيص مبادرون كمؤسسة مدنية تابعة لوزارة الشؤون الاجتماعية والعمل عام 2025 برقم 2268
رئيسة مجلس الأمناء
ناشطة سورية في بناء السلام، رائدة أعمال، وشريكة مؤسسة في مبادرون بمنصب المديرة التنفيذية. بدأت مسيرتها المهنية في قطاع النفط مع شركة توتال في سوريا. في 2010، قامت عبير بتحويل مسارها المهني وأسست مبادرون بهدف بناء جسور في المجتمعات المنقسمة في سوريا. قادت برامج قائمة على القيم مثل برنامج سفراء السلام الذي درب أكثر من 300 من بناة السلام للحد من الطائفية. يسجل لها قيادة أكثر من 70 ورشة عمل في بناء السلام والمساهمة في تأسيس شبكة الميسرين في العالم العربي (ACFN). شاركت في منصات دولية للحوار والوساطة، وتقديمها لإحاطة رسمية أمام مجلس الأمن الدولي في 2024 حول سوريا. عملت على مسارات الوساطة المحلية بالشراكة مع Swiss Peace. حصلت على جائزة مؤسسة ليفيا 2014، المواطنة الاقتصادية 2017، التيسير الذهبي 2019، ووصلت لنهائياتجائزة نساء يبنين السلام من معهد الولايات المتحدة للسلام 2023، كما فازت بجائزة لوكسمبورغ للسلام 2024.
نائبة رئيسة مجلس الأمناء
محامية سورية تقيم في دمشق، حاصلة على ماجستير في قانون الأعمال الداخلي والدولي من جامعة باريس وجامعة دمشق. تمتلك خبرة قانونية تزيد عن 18 عامًا في القانون المدني والعمل مع المنظمات غير الحكومية، وهي شغوفة بتطوير البيئة التشريعية السورية. أسست جمعية خيرية، وتبعها تأسيس أول ملتقى ثقافي قانوني في سوريا، حيث قادت من خلاله برامج متخصصة تربط بين العمل المدني والنصوص القانونية الوطنية والدولية. عملت رولا كمستشارة قانونية لعدد من المنظمات الدولية، وخصوصاً في إعداد التقارير المتعلقة باتفاقيات حقوق الإنسان الدولية. كما أنها مدربة معتمدة في البرامج القانونية المدنية، المناصرة، القيادة، ومناظرات الحقوق. وهي مناصرة قوية لقضايا تمكين المرأة، وتؤمن بدورها الحيوي في كافة المجالات. تُعد تجربتها مع “مبادرون” نقطة تحول في مسيرتها، إذ كان للمؤسسة دور محوري في صقل مهاراتها وتعزيز انخراطها في العمل المدني والاجتماعي.
أمين صندوق
محترف إداري متمرس يتمتع بخبرة تزيد عن 17 عامًا في مجالات العلاقات العامة، والإدارة، والتدريب، والتنسيق، في قطاعات العمل غير الربحي والخاص. يشغل منذ عام 2013 منصب منسق إداري في مؤسسة مبادرون للتدريب، حيث يلعب دورًا محوريًا في تنسيق العمليات وتطوير الأداء المؤسسي. بالإضافة إلى عمله في مبادرون، يشغل رياض منصب مدير العلاقات العامة في شركة مينا لتنظيم الفعاليات، كما يعمل مدربًا معتمدًا في مجالي المشتريات والأنظمة المالية، مساهماً في تمكين المؤسسات الناشئة في سوريا. شغل سابقًا منصب مدير المبيعات في شركة صايغ لمستحضرات التجميل، كما قاد مبادرات العلاقات العامة في الأمانة العامة لدمشق عاصمة الثقافة العربية وشركة ثلاث حواس. وبفضل خبرته وشهادته المهنية، يمتلك رياض مهارات قوية في التواصل والتنسيق، ويواصل إظهار التزامه الثابت بنمو المؤسسات وبناء القدرات في بيئة سوريا المتغيرة.
أمينة السر
مهندسة معمارية وفنانة سورية، انضمت حديثاً إلى مجلس أمناء مؤسسة مبادرون. على الرغم من أن مشاركاتها السابقة في العمل المجتمعي كانت محدودة وبسيطة، فقد تميزت بدعمها الإنساني لأفراد في مناطق خطرة. ورغم حرصها على سرية هذه المبادرات، إلا أنها تعرضت للتضييق من قبل الإدارة، مما أدى إلى توقفها نتيجة لظروف التقاعد وأسباب شخصية أخرى. بالإضافة إلى مهنتها كمهندسة، تعمل غيداء في مجالات الفنون البصرية والتصوير والإبداع الفني. ويُعد انضمامها إلى مجلس مبادرون خطوة نوعية تعكس توسع حضورها وتأثيرها في الفضاء المدني والاجتماعي.
عضو مجلس أمناء
خبير في المتابعة والتقييم والمساءلة والتعلم (MEAL) بخبرة تتجاوز تسع سنوات في السياقات الإنسانية والتنموية داخل سوريا. شغل مناصب قيادية في تصميم وتنفيذ أطر المتابعة والتقييم، وإدارة تقييمات المراقبة من طرف ثالث، وقيادة دراسات بحثية تطبيقية في مجالات بناء السلام، التعافي الاقتصادي، وتمكين الشباب. خلال مسيرته المهنية، قاد تطوير سياسات وأنظمة مؤسسية في مجال المتابعة والتعلم، وأسهم في تحسين جودة البرامج من خلال دمج تحليل السياق والنزاعات، ونُهج قائمة على التعلّم والتكييف. يتمتع بخبرة واسعة في استخدام أدوات جمع البيانات الرقمية، وتحليل البيانات الكمية والنوعية، وإعداد التقارير التحليلية عالية الجودة. يتابع دراسة ماجستير العلاقات الدولية في جامعة شرق لندن وحاصل على ماجستير في إدارة الأعمال، إضافة إلى إجازة في الهندسة الميكانيكية. يجيد اللغة العربية والإنجليزية بطلاقة، ويؤمن بأهمية النهج القائم على الأدلة في تحسين فعالية البرامج وتعزيز أثرها المجتمعي.
عضو مؤسس
مهندسة معمارية ومخططة حضرية من مدينة حلب، سوريا، تدمج بين التخطيط الحضري وبناء السلام بهدف تعزيز المواطنة الفاعلة والحكم المحلي. بصفتها الشريكة المؤسسة لـ مبادرون، وهي شبكة من الناشطين الملتزمين ببناء السلام، قادت مبادرات نوعية مثل ميثاق المواطن والملفات التعريفية للمدن المبنية على المجتمع، والتي تهدف إلى تمكين المجتمعات من تحديد احتياجاتها والعمل على معالجتها. ومن خلال مشاركتها في منظمة Globally Connected، تسهم في مشاريع تدعم القيادة الشبابية، والاندماج الثقافي، وتبادل المعرفة على مستوى أوروبا. تشمل خبراتها المهنية العمل ضمن مشروع إحياء المدينة القديمة في حلب وإدارة مرصد حلب الحضري، حيث قادت مبادرات تنموية قائمة على المشاركة المجتمعية، ومشاريع للحد من الفقر الحضري في الأحياء العشوائية، بالإضافة إلى مبادرة حلب مدينة صديقة للأطفال. وقد حظي عملها في مجال بناء السلام من خلال مبادرون بتقدير دولي نال عدة جوائز منها: جائزة مؤسسة ليفيا، وجائزة النساء اللواتي يبنين السلام، وجائزة الإدماج العالمي. تتابع حالياً دراساتها لنيل درجة الدكتوراه في الدراسات الحضرية العالمية من جامعة روتجرز، وتحمل درجة الماجستير في إعادة الإعمار بعد الحرب من جامعة أنقرة يلديريم بيازيد.
عضو مؤسس
مستشار سوري في مجالي الأعمال والقانون، يعمل بين لندن ومنطقة وادي بردى في سوريا. يقدم خدمات استشارية استراتيجية وقانونية لرواد الأعمال السوريين داخل سوريا وفي الشتات، ويتعاون مع عدد من كبرى شركات المحاماة الأوروبية. يلعب ناصر دوراً فاعلاً في المجتمع المدني، حيث يشغل عضوية مجلس إدارة منظمات مثل UOSSM International، ويركز عمله على دعم مشاريع الرعاية الصحية وبناء الصمود في المجتمعات السورية المتأثرة بالنزاع. ويعكس انضمامه إلى مجلس مبادرون التزامه المستمر بالتنمية المستدامة والمشاركة المدنية.
بينما يحتفل السوريون في كل مكان بروح الحرية والصمود، نقف في مؤسسة مبادرون جنبًا إلى جنب مع كل من يحلم بسوريا موحدة، عادلة، وسلام دائم.
نحن مؤسسة نسائية رائدة في بناء السلام، قائمة على القيم والمبادئ، نكرّس جهودنا لنسج النسيج الاجتماعي من جديد بعد أن مزّقته سنوات الحرب. منذ تأسيسنا عام 2009، كنا ولا زلنا منارة للمصالحة الاجتماعية والشفاء الجماعي، نؤمن أن بناء السلام يبدأ من الناس ولأجلهم.
واليوم، ومع دخول سوريا مرحلة جديدة، تتجدد رؤيتنا ووضوح مهمتنا: المساهمة الفعلية في بناء السلام الوطني من خلال المصالحة المجتمعية، والحوار الشامل، وسرد القصص بجرأة وأصالة، حيث جاءت خطوة ترخيص المؤسسة ضمن وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل بداية لعمل ممنهج في بناء السلام في سوريا.
Read More
Read More
Read More
Read More
نحن نقود التغير ونحفز غيرنا لقيادته من خلال تقديم الدعم والفرص المتكافئة للجميع، ونعمل بمسؤولية مشتركة مع الآخر من أجل تحقيق التغيير الايجابي في مجتمعاتنا.جتمعاتنا
لدينا مسؤولية تجاه بناء بيئة شجاعة آمنة للحوار بشكل يجمع أشخاصاً متنوعين وطرح مواضيع تمس حاجات السوريين باختلافهم وإيصالهم لأصحاب القرار.
التقدير والثقة مُضمَّنٌ في كافة الأنشطة التي نقوم بها، حيث نقدِّر موارد الأفراد والمجتمعات ونثق بقدراتهم ونعمل معهم على استكشافها واستثمارها وتطويرها للاستجابة لحاجاتهم وبالتالي تحقيق الاستدامة.
نعمل على نشر ثقافة اللاعنف وتعزيز آليات التغيير اللاعنفي بين الجميع وعكسها في كافة الأنشطة باعتبارها أساسية من أجل بناء مستقبلٍ مشترك يضمن العدالة والإنصاف للجميع.
تفخر مبادرون بتقدير العديد من الجهات العالمية لبرامجها وخدماتها، حيث تم منح مبادرون الجوائز التالية:
تعتبر هذه الاستراتيجية الأكبر من نوعها بالمنظمة والمورد الأساسي والرئيسي لباقي الاستراتيجيات.
تطوير البرامج التدريبية بالاعتماد على منهجية دراسة حاجات المجتمع من خلال الاختبار، التغذية الراجعة والتحسين. ينتج عنها أدوات معرفية تتمثل بأدوات التدريب والتدخلات الرئيسية التي تغذي باقي الاستراتيجيات.
لخلق تعاون أفضل مع المؤسسات الأخرى ومن منطلق إيمانها بأنها جزء من كل تبحث مبادرون عن الشراكات مع المؤسسات الأخرى لتحقيق أثر أعظمي.
التواصل مع الأفراد، المؤسسات، الجمعيات والمجتمعات يخلق مساحات مشتركة نوعية لدعم تشارك الموارد وتبادل المعرفة، من أجل تلبية حاجات وتطلعات المجتمعات.
التواصل أيضاً ينجم في المشاريع أو الأنشطة عن طريق تشارك الموارد، المعارف والخبرات لتطوير وتنفيذ برامج جديدة مناسبة تلبي حاجات المجتمع بناءً على مساحات مشتركة وشركاء نوعيين.
تهدف مبادرون لتحفيز منهجية عمل جديدة في المجتمع، فتقوم بتسليط الضوء بشكل أكبر على تشارك الموارد وتبادل المعرفة عن طريق الحوار والتفاهم.
تعتمد هذه الاستراتيجية على التغذية الراجعة وتبادل المعرفة بين المجتمعات المختلفة. وتقوم بعكس آليات العمل الداخلية في المنظمة على التخطيط الاستراتيجي العملياتي، وهي وسيلة معتمدة في معظم الاستراتيجيات السابقة.
تعتبر هذه الاستراتيجية وسيلة معتمدة لنشر المعرفة الناتجة من برامج مبادرون ومنهجيتها للتطوير.
إيماناً منها بأن الأفعال أقوى من الكلام، تعمل مبادرون على تحفيز الأفراد لإطلاق وتنفيذ مشاريع مجتمعية فعالة تمكن المشاركين من استثمار الأدوات والمعارف التي تعززها مبادرون، وتدفع القادة المجتمعيين لأخذ أدوار فعالة في المجتمع، وبدعم مبادرون لهذه المشاريع تكون قد حققت جزء من مساهمتها في التعايش السلمي أيضاً.
تؤمن الاستشارات المهنية لفرق المشاريع المجتمعية قبل وبعد التنفيذ.
تؤمن مبادرون بالمجتمع المحلي الفعال والمنظم والذي يتطلب قدرات الأفراد لأخذ دور فعال في فهم واقع مجتمعاتهم وحاجاته وإطلاق مشاريع تلبي هذه الاحتياجات بالاعتماد على القيم التشاركية باستخدام قنوات التواصل. ولأجل ذلك تعمل على بناء قدرات الأفراد والمجتمعات وعلى تزويد الاستشارة التقنية المطلوبة لخلق فرص في مجتمعات مختلفة.
بناءً على مسؤولية مبادرون تجاه أعضائها، شركائها والمجتمع، وبالاعتماد على استراتيجية العمل، تبحث مبادرون عن تحقيق دور فاعل للشباب في العمل المجتمعي مبني على القيم المشتركة. وعليه تسعى مبادرون لتحقيق النتائج التالية:
دور فاعل للشباب في العمل المجتمعي بناء على القيم المشتركة.
تفعيل دور الأفراد في المجتمع المدني.
خلق بيئات حوار آمنة تساهم في تعميق مفهوم المواطنة والسلام.
التعاون مع كافة المنظمات العاملة في مجال التنمية والتشاركية مع الناشطين القائمين على العمل المجتمعي والتنموي سواء على الصعيد الفردي أو المؤسساتي.
بناء مساحة آمنة يتفاعل فيها الجميع من خلال خبراتهم، معارفهم، تعلمهم وإنجازهم المشترك مع ضمان ملكيتهم لأفكارهم وتدخلاتهم في المجتمعات المحلية وعكس أثرها على المستوى الوطني.
بناء مساحة آمنة يتفاعل فيها الجميع من خلال خبراتهم، معارفهم، تعلمهم وإنجازهم المشترك مع ضمان ملكيتهم لأفكارهم وتدخلاتهم في المجتمعات المحلية وعكس أثرها على المستوى الوطني.
تسويق وممارسة مفاهيم المواطنة والقيادة المجتمعية وبناء السلام مع التركيز على الإيمان بقدرة كل مبادِر/ة على الإبداع والتفاعل مع المجتمع.