عُقدت الجلسة رقم 9759 لمجلس الأمن بتاريخ 23 أكتوبر 2024 لمناقشة الوضع في الشرق الأوسط، مع التركيز على سوريا. تضمنت الجلسة إحاطة سياسية وإنسانية قدّمها المبعوث الخاص غير بيدرسن ومدير مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية إيدم وسورنو، بالإضافة إلى مشاركة ممثلة عن المجتمع المدني السوري عبير حاج إبراهيم التي ألقت كلمتها حول المصالحة المجتمعية ووصلت مطالب بتكثيف الجهود الدولية الدبلوماسية والمبادرات والوساطات الدبلوماسية الفعالة والمنسقة لحل النزاع المتصاعد، وتوسيع هذه الحوارات لتتناول القضايا الأساسية للوصول إلى السلام الإيجابي، ولخصت في النهاية هذه المطالب بـ:
ندائي لكم اليوم بسيط: دعونا نضع حدًا للعنف، دعونا نخوض حواراً عميقاً حول العقوبات التي تخنق طموحاتنا، دعونا نستثمر في الدبلوماسية على كل المستويات، من الحوارات المحلية إلى المفاوضات الدولية. والأهم من ذلك، دعونا نضمن أن يفي مجلس الأمن بمسؤوليته كحارس للسلام، ليجلب الأمل والطمأنينة والكرامة للجميع.
عبير حاج إبراهيم Tweet
لمشاهدة الكلمة كاملاً الضغط على الزر التالي: